الدجاج تنبيه
صفحة 1 من اصل 1
الدجاج تنبيه
في ظل أرتفاع أسعار الأغنام لدرجة أن الكثير لايستطيع الحصول على لحم الأغنام
فأتجه الأكثرية للدواجن!!
وفي عالم الدجاج حدّث ولا حرج
صوص يصبح خلال أسابيع قليلة دجاجة جاهزة للذبح والتسويق
ومن يحاول زيارة المزارع التي توجد بها الدواجن يكاد أن يشك في أنه يقوم بزيارة مفاعل نووي
فهناك تشديد على الدخول ويمنع التصوير منعاً تاماً
ولايكاد يخفى على أحد ماهو الغذاء التي تتاوله هذه الدواجن من جرعات مركزة من هرمونات الكالكورتيزونات والستيرويدات
وهي التي قد تكون ضارة بالانسان
وقد تتسبب لاسمح الله في نمو خلايا سرطانية في جسم الإنسان وقد يتسبب بعضها في تغيّر صفات الإنسان الجنسية
ولاننس أيضاً الفقّاسات وهي التي تستخدم في تكوين الصوص الصغير
ومايسلّط على هذه الأجهزة من إشعاعات ومواد نجهلها
، طبعاً المزارع لدينا تأخذ راحتها للآخر وسط غياب الرقابة الصارمة
ولو سألت أي مسئول لقال لك أن هذه المزارع مراقبة رقابة تامة
ولكن الله أعلم هل الرقابة كافية ام هو مجرد تسكيت لنا
على كل حال اترككم مع هذا التقرير:
**************************
زيادة جرعات الهرمونات في الدواجن تغير صفات الإنسان الجنسية
تناول الدواجن التي ترتفع فيها نسبة هرمونات معينة قد يغير من صفات الإنسان الجنسية.
محمد الشهري من الرياض :
حذر عالم أبحاث سعودي من خطورة زيادة جرعات الهرمونات التي تستخدم في مزارع الدواجن
كالكورتيزونات والستيرويدات، أو ذبح الدواجن والطيور قبل أن يتخلص من تلك الهرمونات فسيولوجياً.
وأكد لـ"الاقتصادية" الدكتور فهد الخضيري عالم أبحاث ورئيس وحدة المسرطنات في مركز الأبحاث
في مستشفى الملك فيصل التخصصي، أن زيادة تلك الهرمونات قد تتسبب في نمو الخلايا،
ما يؤثر بعضها في صفات الإنسان الجنسية عند تناولها بتراكيز عالية، وبعضها قد يصل إلى حد السرطنة
إذا تجاوزت جرعة الهرمونات من الكورتيزونات والستيرويدات حدا معينا.
وأضاف الخضيري، إن بعض التراكيز من تلك الهرمونات تذهب إلى معدة الإنسان وتدخل تيار الدم وتتفاعل فسيولوجياً
لتؤثر في الصحة حسب تركيزها وحسب نوع الهرمون المستخدم،
مؤكدا ضرورة أن تستخدم الهرمونات بطرق علمية بيطرية ومتابعة دقيقة، وخضوعها إلى دراسات مخبرية متتابعة.
ودعا الدكتور الخضيري، مزارعي الدواجن في المملكة إلى أن يتقيدوا بالتعليمات
المتعارف عليها في جميع الدول المتحضرة المهتمة بصحة مواطنيها كمقدار جرعة الهرمون
المعطاة للطيور الداجنة، والتزامهم بفترة التحريم وهي مدة انتظار الحيوان الداجن
بعد الحقن بالهرمونات قبل ذبحه وتقديمه للأكل لكي يتخلص جسمه منها تلقائياً،
حيث تراوح بين عدة أيام وأسبوعين أو ثلاثة حسب كمية الجرعات ونوع الهرمون ووظيفته ونوع الداجن.
وأفاد الدكتور الخضيري، أن تناول الدواجن التي تخضع لمراقبة صارمة
والمزارع التي تطبق التعليمات الضرورية والمهتمة بصحة مواطنيها
وتقوم بإعطاء هذه الهرمونات بطرق علمية ودون مخالفات ودون تجاوزات
فإنها غير ضارة بنفس الضراوة التي تكون بها في البيئة العلمية الطبية,
والضرر قليل جداً شريطة اتباع التعليمات العلمية والطبية البيطرية أثناء استخدامها,
ولدى استخدامها بغير ذلك قد تتحول إلى مواد ضارة بالصحة.
وأوضح أن الهرمونات المسموح باستخدامها في حدود معينة وجرعات محددة
وفترات مؤقتة في مزارع الدواجن هي كالستروجينات والستيرويدات والثايروكسينات وغيرها،
وتستخدم بهدف تسريع النمو واستحثاثه وأخرى لتوزيع الدهون على أجزاء جسم الطائر.
وأشار إلى أن استخدام الهرمونات في العصر الحديث أصبح ضرورة نظراً لتزايد استهلاك اللحوم وبالذات لحوم الدواجن,
واستعجال المستثمرين وعدم الانتظار للنمو الطبيعي،
ولذلك فإن مدة تغذية الطائر الطبيعية تستمر من شهر إلى شهرين بينما عند استخدام الهرمونات
يتم اختصار هذه المدة في الدواجن لزيادة المكاسب المادية وتقليل عدد أيام العمل والانتظار.
وأشار عالم أبحاث ورئيس وحدة المسرطنات في مركز الأبحاث في مستشفى الملك فيصل التخصصي،
إلى أن وجود مختبرات متخصصة محلية تراقب وتتابع ما تجلبه مزارع الدواجن
من إنتاج يومي أو أسبوعي يصل إلى ملايين الأطنان من لحوم الدواجن
للأسواق أمر مهم وضروري للمحافظة على صحة وسلامة الإنسان.
فأتجه الأكثرية للدواجن!!
وفي عالم الدجاج حدّث ولا حرج
صوص يصبح خلال أسابيع قليلة دجاجة جاهزة للذبح والتسويق
ومن يحاول زيارة المزارع التي توجد بها الدواجن يكاد أن يشك في أنه يقوم بزيارة مفاعل نووي
فهناك تشديد على الدخول ويمنع التصوير منعاً تاماً
ولايكاد يخفى على أحد ماهو الغذاء التي تتاوله هذه الدواجن من جرعات مركزة من هرمونات الكالكورتيزونات والستيرويدات
وهي التي قد تكون ضارة بالانسان
وقد تتسبب لاسمح الله في نمو خلايا سرطانية في جسم الإنسان وقد يتسبب بعضها في تغيّر صفات الإنسان الجنسية
ولاننس أيضاً الفقّاسات وهي التي تستخدم في تكوين الصوص الصغير
ومايسلّط على هذه الأجهزة من إشعاعات ومواد نجهلها
، طبعاً المزارع لدينا تأخذ راحتها للآخر وسط غياب الرقابة الصارمة
ولو سألت أي مسئول لقال لك أن هذه المزارع مراقبة رقابة تامة
ولكن الله أعلم هل الرقابة كافية ام هو مجرد تسكيت لنا
على كل حال اترككم مع هذا التقرير:
**************************
زيادة جرعات الهرمونات في الدواجن تغير صفات الإنسان الجنسية
تناول الدواجن التي ترتفع فيها نسبة هرمونات معينة قد يغير من صفات الإنسان الجنسية.
محمد الشهري من الرياض :
حذر عالم أبحاث سعودي من خطورة زيادة جرعات الهرمونات التي تستخدم في مزارع الدواجن
كالكورتيزونات والستيرويدات، أو ذبح الدواجن والطيور قبل أن يتخلص من تلك الهرمونات فسيولوجياً.
وأكد لـ"الاقتصادية" الدكتور فهد الخضيري عالم أبحاث ورئيس وحدة المسرطنات في مركز الأبحاث
في مستشفى الملك فيصل التخصصي، أن زيادة تلك الهرمونات قد تتسبب في نمو الخلايا،
ما يؤثر بعضها في صفات الإنسان الجنسية عند تناولها بتراكيز عالية، وبعضها قد يصل إلى حد السرطنة
إذا تجاوزت جرعة الهرمونات من الكورتيزونات والستيرويدات حدا معينا.
وأضاف الخضيري، إن بعض التراكيز من تلك الهرمونات تذهب إلى معدة الإنسان وتدخل تيار الدم وتتفاعل فسيولوجياً
لتؤثر في الصحة حسب تركيزها وحسب نوع الهرمون المستخدم،
مؤكدا ضرورة أن تستخدم الهرمونات بطرق علمية بيطرية ومتابعة دقيقة، وخضوعها إلى دراسات مخبرية متتابعة.
ودعا الدكتور الخضيري، مزارعي الدواجن في المملكة إلى أن يتقيدوا بالتعليمات
المتعارف عليها في جميع الدول المتحضرة المهتمة بصحة مواطنيها كمقدار جرعة الهرمون
المعطاة للطيور الداجنة، والتزامهم بفترة التحريم وهي مدة انتظار الحيوان الداجن
بعد الحقن بالهرمونات قبل ذبحه وتقديمه للأكل لكي يتخلص جسمه منها تلقائياً،
حيث تراوح بين عدة أيام وأسبوعين أو ثلاثة حسب كمية الجرعات ونوع الهرمون ووظيفته ونوع الداجن.
وأفاد الدكتور الخضيري، أن تناول الدواجن التي تخضع لمراقبة صارمة
والمزارع التي تطبق التعليمات الضرورية والمهتمة بصحة مواطنيها
وتقوم بإعطاء هذه الهرمونات بطرق علمية ودون مخالفات ودون تجاوزات
فإنها غير ضارة بنفس الضراوة التي تكون بها في البيئة العلمية الطبية,
والضرر قليل جداً شريطة اتباع التعليمات العلمية والطبية البيطرية أثناء استخدامها,
ولدى استخدامها بغير ذلك قد تتحول إلى مواد ضارة بالصحة.
وأوضح أن الهرمونات المسموح باستخدامها في حدود معينة وجرعات محددة
وفترات مؤقتة في مزارع الدواجن هي كالستروجينات والستيرويدات والثايروكسينات وغيرها،
وتستخدم بهدف تسريع النمو واستحثاثه وأخرى لتوزيع الدهون على أجزاء جسم الطائر.
وأشار إلى أن استخدام الهرمونات في العصر الحديث أصبح ضرورة نظراً لتزايد استهلاك اللحوم وبالذات لحوم الدواجن,
واستعجال المستثمرين وعدم الانتظار للنمو الطبيعي،
ولذلك فإن مدة تغذية الطائر الطبيعية تستمر من شهر إلى شهرين بينما عند استخدام الهرمونات
يتم اختصار هذه المدة في الدواجن لزيادة المكاسب المادية وتقليل عدد أيام العمل والانتظار.
وأشار عالم أبحاث ورئيس وحدة المسرطنات في مركز الأبحاث في مستشفى الملك فيصل التخصصي،
إلى أن وجود مختبرات متخصصة محلية تراقب وتتابع ما تجلبه مزارع الدواجن
من إنتاج يومي أو أسبوعي يصل إلى ملايين الأطنان من لحوم الدواجن
للأسواق أمر مهم وضروري للمحافظة على صحة وسلامة الإنسان.
عـذب الـصـفـات- مدير
-
المشاركات : 1543
تاريخ التسجيل : 31/10/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى